الرسم العثماني
وَمَا يُغْنِى عَنْهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدّٰىٓ
الـرسـم الإمـلائـي
وَمَا يُغۡنِىۡ عَنۡهُ مَالُهٗۤ اِذَا تَرَدّٰىؕ
تفسير ميسر:
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
وقوله تعالى "وما يغني عنه ماله إذا تردى" قال مجاهد; أي إذا مات وقال أبو صالح ومالك عن زيد بن أسلم إذا تردى في النار.