الرسم العثماني
إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقٰتًا
الـرسـم الإمـلائـي
اِنَّ يَوۡمَ الۡفَصۡلِ كَانَ مِيۡقَاتًا
تفسير ميسر:
إن يوم الفصل بين الخلق، وهو يوم القيامة، كان وقتًا وميعادًا محددًا للأولين والآخرين، يوم ينفخ المَلَك في "القرن" إيذانًا بالبعث فتأتون أممًا، كل أمة مع إمامهم.
يخبر تعالى عن يوم الفصل وهو يوم القيامة أنه مؤقت بأجل معدود لا يزاد عليه ولا ينقص منه ولا يعلم وقته على التعيين إلا الله عز وجل كما قال تعالى "وما نؤخره إلا لأجل معدود".