الرسم العثماني
أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
اَمۡ عِنۡدَهُمُ الۡغَيۡبُ فَهُمۡ يَكۡتُبُوۡنَ
تفسير ميسر:
أم تسأل -أيها الرسول- هؤلاء المشركين أجرا دنيويا على تبليغ الرسالة فهم مِن غرامة ذلك مكلَّفون حِمْلا ثقيلا؟ بل أعندهم علم الغيب، فهم يكتبون عنه ما يحكمون به لأنفسهم مِن أنهم أفضل منزلة عند الله مِن أهل الإيمان به؟
أي علم ما غاب عنهم.