الرسم العثماني
وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَاَنۡتُمۡ حِيۡنَٮِٕذٍ تَـنۡظُرُوۡنَۙ
تفسير ميسر:
فهل تستطيعون إذا بلغت نفس أحدكم الحلقوم عند النزع، وأنتم حضور تنظرون إليه، أن تمسكوا روحه في جسده؟ لن تستطيعوا ذلك، ونحن أقرب إليه منكم بملائكتنا، ولكنكم لا ترونهم.
ولهذا قال ههنا "وأنتم حينئذ تنظرون" أي إلى المحتضر وما يكابده من سكرات الموت.