الرسم العثماني
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ ۘ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلٰى شَىْءٍ نُّكُرٍ
الـرسـم الإمـلائـي
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ يَوۡمَ يَدۡعُ الدَّاعِ اِلٰى شَىۡءٍ نُّكُرٍۙ
تفسير ميسر:
فأعرض -أيها الرسول- عنهم، وانتظر بهم يومًا عظيمًا. يوم يدعو الملك بنفخه في "القرن" إلى أمر فظيع منكر، وهو موقف الحساب.
يقول تعالى فتول يا محمد عن هؤلاء الذين إذا رأوا آية يعرضوا ويقولوا هذا سحر مستمر أعرض عنهم وانتظرهم "يوم يدع الداع إلى شيء نكر" أي إلى شيء منكر فظيع وهو موقف الحساب وما فيه من البلاء والزلازل والأهوال.