الرسم العثماني
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ
الـرسـم الإمـلائـي
فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِىۡ وَنُذُرِ
تفسير ميسر:
فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.
أي فعاقبتهم فكيف كان عقابي لهم على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي.