الرسم العثماني
فَلِلَّهِ الْءَاخِرَةُ وَالْأُولٰى
الـرسـم الإمـلائـي
فَلِلّٰهِ الۡاٰخِرَةُ وَالۡاُوۡلٰى
تفسير ميسر:
ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه، فلله أمر الدنيا والآخرة.
أي إنما الأمر كله لله مالك الدنيا والآخرة والمتصرف في الدنيا والآخرة فهو الذي ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن.