الرسم العثماني
يَوْمَ لَا يُغْنِى عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْـًٔا وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
يَوۡمَ لَا يُغۡنِىۡ عَنۡهُمۡ كَيۡدُهُمۡ شَيۡـًٔـا وَّلَا هُمۡ يُنۡصَرُوۡنَؕ
تفسير ميسر:
وفي ذلك اليوم لا يَدْفع عنهم كيدهم من عذاب الله شيئًا، ولا ينصرهم ناصر من عذاب الله.
"يوم لا يغني عنهم كيدهم شيئا" أي لا ينفعهم كيدهم ولا مكرهم الذي استعملوه في الدنيا لا يجزي عنهم يوم القيامة شيئا "ولا هم ينصرون".