الرسم العثماني
فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ
الـرسـم الإمـلائـي
فَمَا وَجَدۡنَا فِيۡهَا غَيۡرَ بَيۡتٍ مِّنَ الۡمُسۡلِمِيۡنَۚ
تفسير ميسر:
فما وجدنا في تلك القرية غير بيت من المسلمين، وهو بيت لوط عليه السلام.
احتج بهذه من ذهب إلى رأي المعتزل ممن لا يفرق بين مسمى الإيمان والإسلام لأنه أطلق عليهم المؤمنين والمسلمين وهذا الاستدلال ضعيف لأن هؤلاء كانوا قوما مؤمنين وعندنا أن كل مؤمن مسلم لا ينعكس فاتفق الاسمان ههنا لخصوصية الحال ولا يلزم ذلك في كل حال.