الرسم العثماني
مِّن وَرَآئِهِمْ جَهَنَّمُ ۖ وَلَا يُغْنِى عَنْهُم مَّا كَسَبُوا شَيْـًٔا وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَآءَ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
الـرسـم الإمـلائـي
مِنۡ وَّرَآٮِٕهِمۡ جَهَنَّمُۚ وَلَا يُغۡنِىۡ عَنۡهُمۡ مَّا كَسَبُوۡا شَيۡــًٔـا وَّلَا مَا اتَّخَذُوۡا مِنۡ دُوۡنِ اللّٰهِ اَوۡلِيَآءَ ۚ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيۡمٌؕ
تفسير ميسر:
مِن أمام هؤلاء المستهزئين بآيات الله جهنم، ولا يغني عنهم ما كسبوا شيئًا من المال والولد، ولا آلهتُهم التي عبدوها مِن دون الله، ولهم عذاب عظيم مؤلم.
ثم فسر العذاب الحاصل له يوم معاده فقال من ورائهم جهنم أي كل من اتصف بذلك سيصيرون إلى جهنم يوم القيامة ولا يغني عنهم ما كسبوا شيئا أي لا تنفعهم أموالهم ولا أولادهم ولا ما اتخذوا من دون الله أولياء أي ولا تغني عنهم الآلهة التي عبدوها من دون الله شيئا ولهم عذاب عظيم.