الرسم العثماني
وَلَن يَنفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذ ظَّلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِى الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَلَنۡ يَّنۡفَعَكُمُ الۡيَوۡمَ اِذْ ظَّلَمۡتُمۡ اَنَّكُمۡ فِى الۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُوۡنَ
تفسير ميسر:
ولن ينفعكم اليوم- أيها المعرضون- عن ذكر الله إذ أشركتم في الدنيا أنكم في العذاب مشتركون أنتم وقرناؤكم، فلكل واحد نصيبه الأوفر من العذاب، كما اشتركتم في الكفر.
أي لا يغني عنكم اجتماعكم في النار واشتراككم في العذاب الأليم.