الرسم العثماني
ذٰلِكَ جَزَآءُ أَعْدَآءِ اللَّهِ النَّارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ ۖ جَزَآءًۢ بِمَا كَانُوا بِـَٔايٰتِنَا يَجْحَدُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
ذٰ لِكَ جَزَآءُ اَعۡدَآءِ اللّٰهِ النَّارُ ۚ لَهُمۡ فِيۡهَا دَارُ الۡخُـلۡدِ ؕ جَزَآءًۢ بِمَا كَانُوۡا بِاٰيٰتِنَا يَجۡحَدُوۡنَ
تفسير ميسر:
هذا الجزاء الذي يُجزى به هؤلاء الذين كفروا جزاء أعداء الله النار، لهم فيها دار الخلود الدائم؛ جزاء بما كانوا بحججنا وأدلتنا يجحدون في الدنيا. والآية دالة على عظم جريمة من صرف الناس عن القرآن العظيم، وصدهم عن تدبره وهدايته بأيِّ وسيلة كانت.
أي بشر أعمالهم وسيء أفعالهم.