الرسم العثماني
إِنَّ السَّاعَةَ لَءَاتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَلٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
اِنَّ السَّاعَةَ لَاٰتِيَةٌ لَّا رَيۡبَ فِيۡهَا وَلٰـكِنَّ اَكۡثَرَ النَّاسِ لَا يُؤۡمِنُوۡنَ
تفسير ميسر:
إن الساعة لآتية لا شك فيها، فأيقنوا بمجيئها، كما أخبرتْ بذلك الرسل، ولكن أكثر الناس لا يُصَدِّقون بمجيئها، ولا يعملون لها.
ثم قال تعالى "إن الساعة لآتية" أي لكائنة وواقعة "لا ريب فيها ولكن أكثر الناس لا يؤمنون" أي لا يصدقون بها بل يكذبون بوجودها. قال ابن أبي حاتم ثنا محمد بن عبدالله بن عبد الحكم ثنا أشهب حدثنا مالك عن شيخ قديم من أهل اليمن قدم من ثم قال سمعت أن الساعة إذا دنت اشتد البلاء على الناس واشتد حر الشمس والله أعلم.