أَلَآ إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ
وإنَّ مِن كذبهم قولهم; ولَد الله، وإنهم لكاذبون؛ لأنهم يقولون ما لا يعلمون.
وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكٰذِبُونَ
وإنَّ مِن كذبهم قولهم; ولَد الله، وإنهم لكاذبون؛ لأنهم يقولون ما لا يعلمون.
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
بئس الحكم ما تحكمونه -أيها القوم- أن يكون لله البنات ولكم البنون، وأنتم لا ترضون البنات لأنفسكم.
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
أفلا تذكرون أنه لا يجوز ولا ينبغي أن يكون له ولد؟ تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
فَأْتُوا بِكِتٰبِكُمْ إِن كُنتُمْ صٰدِقِينَ
إن كانت لكم حجة في كتاب من عند الله فأتوا بها، إن كنتم صادقين في قولكم؟
وَجَعَلُوا بَيْنَهُۥ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
وجعل المشركون بين الله والملائكة قرابة ونسبًا، ولقد علمت الملائكة أن المشركين محضرون للعذاب يوم القيامة.
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
لكن عباد الله المخلصين له في عبادته لا يصفونه إلا بما يليق بجلاله سبحانه.