الرسم العثماني
وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِـَٔايٰتِنَا وَلِقَآئِ الْءَاخِرَةِ فَأُولٰٓئِكَ فِى الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَاَمَّا الَّذِيۡنَ كَفَرُوۡا وَكَذَّبُوۡا بِاٰيٰتِنَا وَلِقَآئِ الۡاٰخِرَةِ فَاُولٰٓٮِٕكَ فِى الۡعَذَابِ مُحۡضَرُوۡنَ
تفسير ميسر:
وأما الذين كفروا بالله وكذَّبوا بما جاءت به الرسل وأنكروا البعث بعد الموت، فأولئك في العذاب مقيمون؛ جزاء ما كذَّبوا به في الدنيا.
هذا تسبيح منه تعالى لنفسه المقدسة وإرشاد لعباده إلى تسبيحه وتحميده في هذه الأوقات المتعاقبة الدالة على كمال قدرته وعظيم سلطانه عند المساء وهو إقبال الليل بظلامه وعند الصباح وهو إسفار النهار بضيائه. ثم اعترض بحمده مناسبة للتسبيح وهو التحميد.