الرسم العثماني
وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ
الـرسـم الإمـلائـي
وَمَاۤ اَنَا بِطَارِدِ الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
تفسير ميسر:
وما أنا بطارد الذين يؤمنون بدعوتي، مهما تكن حالهم؛ تلبية لرغبتكم كي تؤمنوا بي. ما أنا إلا نذير بيِّن الإنذار.
"إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون وما أنا بطارد المؤمنين" كأنهم سألوا منه أن يبعدهم عنه ويتابعوه فأبى عليهم ذلك.