الرسم العثماني
إِنَّ فِى ذٰلِكَ لَءَايَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ
الـرسـم الإمـلائـي
اِنَّ فِىۡ ذٰ لِكَ لَاٰيَةً ؕ وَّمَا كَانَ اَكۡثَرُهُمۡ مُّؤۡمِنِيۡنَ
تفسير ميسر:
إن في نبأ إبراهيم السابق لَعبرة لِمن يعتبر، وما صار أكثر الذين سمعوا هذا النبأ مؤمنين. وإن ربك لهو العزيز القادر على الانتقام من المكذبين، الرحيم بعباده المؤمنين.
ثم قال تعالى "إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين" أي أن في محاجة إبراهيم لقومه وإقامة الحجج عليهم في التوحيد لآية أي لدلالة واضحة جلية على أن لا إله إلا الله "وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم".