الرسم العثماني
وَإِنَّهُۥ عَلٰى ذٰلِكَ لَشَهِيدٌ
الـرسـم الإمـلائـي
وَاِنَّهٗ عَلٰى ذٰلِكَ لَشَهِيۡدٌ
تفسير ميسر:
إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود، وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد.
قال قتادة وسفيان الثوري وإن الله على ذلك لشهيد ويحتمل أن يعود الضمير على الإنسان قاله محمد بن كعب القرظي فيكون تقديره وإن الإنسان على كونه كنودا لشهيد أي بلسان حاله أي ظاهر ذلك عليه في أقواله وأفعاله كما قال تعالى " ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر".